أحبتى فى الله سلام الله عليكم ورحمته وبركاته ... يارب بخير ودائما بخير وكل لقاء لنا خير
( دعاء خليل أسود )
تبلغ من العمر 17 عاما
عراقية كردية من طائفة الإيزيدية
أحبت شاباً مسلماً وأرادت الزواج منه تحولت للاسلام فقتلت ضربا وركلا و رجما بكتل خرسانية على أيدى اقاربها وأهل
طائفتها بتهمة الزنا في قضاء بعشقة (شمال الموصل ) ثم كشف التحقيق انها كانت بكرا
هذه القصة البشعة المؤلمة وهذه الصور المخزية وهذا الفيلم المخزى المروع ... وصمة عار فى جبين
الإنسانية والآدمية ... ما قام به هؤلاء الضباع ( وأقول الضباع لأنه معروف أن فك الضبع أشد فتكا
عن كل الوحوش المفترسة ) الجائعة المتوحشة ... لم أصدق القصة فى البداية ... بحثت وقرأت كل
ماذكر عنها وشاهدت الفيلم ... فيلم رعب حقيقى واقعى ... لن أذكر لكم ماتناولته وسائل الإعلام ولا
منظمات حقوق الإنسان لكن سأذكر لكم الفيلم الذى شاهدته بعينى ... يوجد العديد من الأفلام التى تتناول
عملية التعذيب والرجم لكن هناك من رفض عرض الفيلم كما هو قام بتظليل عورة الفتاة حفاظا على
كرامتها وهى حية وحفاظا على حرمتها وهى ميتة ... سترهم الله فى الدنيا والآخرة ... لكن الفيلم
الأشد قسوة وإيلاما وبشاعة هو الفيلم الذى تعمد من إلتقطه برفعه على مواقع رفع كما هو وكما
حدث ... معذرة لن أستطيع رفعه لكن سأرفع لكم الفيلم المستور وسأذكر لكم ما بالفيلم الغير مستور
يبدأ المشهد بفتاة تقريبا خرجت أو أخرجوها للتو من ساحة منزل ... يحيط بها حشد من الضباع الهائجة
الجائعة ينهالون عليها ضربا وركلا وتكاد لاترى سوى لمحات من الزى الذى ترتديه وهى تدور بين
مخالبهم كالفريسة الضعيفة ثم يوقعونها أرضا وينهالون عليها ركلا وضربا بوحشية العالم كله وكان
هم المسكينة هو ستر نفسها لأن ملابسها غصبا عنها إنحسرت عنها إلا هنا كانت الفتاة بثوبها فى
النصف السفلى وتحاول حماية وجهها من شدة الضرب والركل فجأة إنقضوا عليها ولا تظهر من كثرة
العدد المحيط بها ثم ظهرت ... وقد نزعوا ثيابها فى النصف الأسفل وكشفوا عورتها وبدأ الرجم بكتل
خرسانية كبيرة الحجم وكلما حمت وجهها الذى غطاه الدم بيديها ينقض عليها ضبع منهم يركلها بشدة
وينزع يديها ... تدور على الأرض فى بركة من الدماء تجلس وتتلوى وتدور ثم تستلقى على الأرض
ثانيا وطبعا ولا رحمة ولا شفقة ... فليس فى طباع الضباع الرحمة ... وعلى مرآى ومسمع من الشرطة
التى لم تتدخل إستمر هذا الحال لمدة 30 دقيقة وأخيرا قام أحدهم بضربها بكتلة خرسانية لا تقل عن 40
أو خمسين سم فى رأسها وفاضت روحها لبارئها ورغم أن المشهد يقول أن المسكينة قد أفاضت إلى
الله لم يتوقف رمى الكتل الخرسانية على رأسها ووجهها ... كل هذا وهى مكشوفة العورة تماما ... إلا أن خلع أحد
المتفرجين جاكت وستر به عورتها ورغم ذلك لم يتوقف الركل ... وقد قرأت والله أعلم بصحة الكلام أن هذه طقوسهم
فى غسل الشرف كما يدعون بكشف عورة الأنثى
وأكتفى بذلك وأقول لهذه الضباع المتوحشة ... فعلتم ما فعلتم بحجة غسيل الشرف ... ماذا تفعلون
لغسل عاركم بما فعلتموه بكشف عورة أنثى أمام ألف وما يزيد من المتجمهرين للفرجة وأمام الملايين
الذين شاهدوا ويشاهدون الفيلم ؟
شاهد الصور وشاهد حجم الكتل الخرسانية
هذه الصورة قمت بتظليل هذا الجزء سترا لما إنكشف منها
من هم ?
ويبلغ عدد الايزيديين ومعقلهم منطقة سنجار (475 كلم شمال-غرب بغداد) حوالى 500 الف نسمة
وفقا لمصادرهم. الا ان تقديرات اخرى تؤكد ان هذا العدد يشمل المهاجرين منهم ايضا.
وتعتبر الايزيدية مزيجا من ديانات عدة مثل اليهودية والمسيحية والاسلام والمانوية والصابئة ولديهم
طقوس خاصة بهم ويعتبرون الشيطان رئيس الملائكة ويغضبون للتعوذ منه ويشتهرون بصناعة الكحول والحلويات المنزلية.
يشار الى ان جذور هذه الطائفة تعود الى القرن الثاني عشر ومؤسسها هو الشيخ عدي بن مصطفى
الاموي الذي ولد في دمشق عام 1162 وتوفي في لالش التي تبعد حوالى 10 كلم عن شيخان.
وينقسم الايزيديون الذين يرفضون قبول مريدين جدد الى ست طبقات: الامير والشيخ والسناتور
والوعاظ والنساك والمؤمنون الذين يشكلون حوالى 70% من ابناء الطائفة كما ان الزواج بين افراد
هذه الطبقات ممنوع كليا. وهذه صورتين لكيفة معيشتهم
فضلا حمل الفيلم المستور
وهنا للمشاهدة
دمتم بخير وإن شاء الله نلتقى على خير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته